منصة منف - قاعة 10
في هذه الجلسة الملهمة، نخوض في المفهوم العميق الذي يسلط الضوء على الدور الأساسي للإنسانية في إنقاذ ما لا يستطيع المجتمع إنقاذه. نستكشف التفاعلات المعقدة بين هياكل المجتمع والرحمة والإنسانية. من خلال مناقشات موضوعية وأمثلة حية، نتفحص كيف يمكن لأفعال التعاطف والتضامن أن تتجاوز الحدود الاجتماعية وتحقق تغييراً معنوياً. استكشاف قوة الإنسانية في مواجهة التحديات الاجتماعية. تعتبر هذه الجلسة تذكيراً بالتأثير العميق الذي يمكن للفرد أن يحققه لتشكيل عالم أكثر رأفة وشمولاً.
الفائزة بلقب "صانعة الأمل" 2024 - العراق
كاتبة وإعلامية - الإمارات
صحفية وكاتبة، والفائزة بلقب "صانعة الأمل" 2018 - مصر
أديبة مصرية وكاتبة صحفية بدار أخبار اليوم. صدر لها 20 كتاباً، و3 روايات، و8 مجموعات قصصية، و10 كتب سير ذاتية لأعلام الثقافة، والفن، والصحافة المصرية والعربية. اشتهرت بالخط الإنساني في كتاباتها، تبنت قضية أطفال السجينات الذين يولدون في السجن لتصبح قضية حياتها التي تدافع عنها بكل إخلاص وشغف.
وتقديرا لمشوارها الإنساني حازت العديد من الجوائز المحلية والعالمية أهمها: جائزة الدولة للتفوق في الأدب عن مجمل أعمالها عام 2007، جائزة مصطفى وعلي أمين لأفضل قصة إنسانية عام 2000، وجائزة نقابة الصحفيين المصرية لأفضل حوار صحفي مع رئيسة الوزراء الباكستانية بنازير بوتو عام 2001. كما حصلت نوال على تكريم دولي رفيع على مبادرتها "حياة جديدة لسجينات الفقر وأطفالهن" من سمو الشيخ محمد بن راشد بمنحها جائزة “صناع الأمل” عام 2018 بمدينة دبي. وجائزة الأمير طلال بن عبد العزيز "أجفند". حصلت أيضا على زمالة منظمة أشوكا العالمية للإبداع الاجتماعي عام 2013.
أحدث أعمالها الأدبية كتابان صدرا في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2024. أحدهما رواية بعنوان "وكأنه الحب" صدر عن الدار المصرية اللبنانية، والثاني بعنوان "يا دنيا يا غرامي" ويتضمن حكايات مثيرة وشيقة عن تجارب صحفية وإنسانية عاشتها الكاتبة على مدى حياتها ومشوارها الطويل في الصحافة، والأدب، والعمل الإنساني